قال علي السرياطي مدير الأمن الرئاسي الأسبق إن قوات الحرس والشرطة قامت بالتمرد يوم الـ 14 من جانفي 2011 في انقلاب قاده مدير وحدة مكافحة الإرهاب سامي الطرهوني .
وأضاف السرياطي في تصريح لجريدة الخبر اليوم الثلاثاء 17 ديسمبر 2013 إن مظروف الرصاص الذي أصيب به شهداء القصرين لا تملكها قوات وزارة الداخلية ولا الجيش بل استعملته مجموعات من سلاح كلاشينكوف بعد تسربها إلى تونس.