أفاد وزير العلاقة مع الهيئات الدستورية والمجتمع المدني وحقوق الإنسان مهدي بن غربية أن هناك أسبابا موضوعية للتحركات الاحتجاجية التي تشهدها بعض مناطق البلاد لا بد من فصلها مبرزا أن تونس تعاني من مرض التنمية والبطالة ووجب معالجته هيكليا.
وأكد في حديث له مع إذاعة “شمس أف أم” أنه لا يخفى على أحد أن دعم الأحزاب الحاكمة لحكومة الوحدة الوطنية دون المأمول ودون المنتظر وأن ذلك يعود لعدة عوامل على حد قوله.