في تدخّل له على القناة الوطنية الأولى اعتبر مفتى الجمهورية التونسية حمدة سعيد “أنّ بداية الظاهرة الإرهابية يوم قام الحبيب بورقيبة بنزع الحجاب عن المرأة التي وقفت أمامه ويوم أغلق جامع الزيتونة وأوصدت أبوابه في وجوه طلبة العلم فظهر شباب متعطش إلى علوم الدين والشرع وما وجد وسيلة إلى ذلك فالتجأ يلتمس علم دينه عن طريق القنوات الفضائية.”
ودعا حمدة سعيد الأحزاب السياسية إلى التوحد لطمأنة الشعب والسعي إلى إنجاح الحوار الوطني لكي تستطيع البلاد مواجهة الخطر الإرهابي.