أحداث وطنية

أذن رئيس الحكومة، يوسف الشاهد، بفتح تحقيق في اسباب الحريق الذي جد بعد ظهر اليوم في ميناء رادس حسب ما افاد به (وات) مصدر مسؤول برئاسة الحكومة.

أدى رئيس الحكومة، يوسف الشاهد، الأربعاء، زيارة إلى ميناء رادس إطلع خلالها على مختلف عمليات تفريغ وتحميل الحاويات بهذا الميناء وعمليات المراقبة بالسكانار.

تمكنت الوحدات البحريّة للحرس الوطني بقليبية، من إحباط عمليّة إجتياز بحريّة خلسة باتجاه إيطاليا، بعرض سواحل منزل سالم بمعتمديّة الهواريّة من ولاية نابل، وإلقاء القبض على 6 مُجتازين على متن زورق بحري.

أوقفت السلطات الفرنسية قبل أيام بجنوب شرق فرنسا، منصف الماطري والد صخر الماطري الذي كان يعرف بـ”الصهر المفضل” للرئيس الأسبق زين العابدين بن علي.

أفاد الخبير بالمرصد الاجتماعي التونسي التابع للمنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية، عبد الستار السحباني في ندوة صحفية بالعاصمة اليوم الاربعاء انه تم خلال شهر ماي2017 رصد 1533 تحركا احتجاجيا تتوزع الى 1462 احتجاجا جماعيا و71 احتجاجا فرديا، لافتا الى ما وصفه بـ “التغير الكبير في هندسة الاحتجاجات” وذلك في علاقة بالتحركات الاجتماعية التي تشهدها ولاية تطاوين.

أكدت ولاية سوسة في بلاغ لها اليوم أنه على كافة المهنيين العاملين على سيارات التاكسي الجماعي بولاية سوسة الالتزام بالعمل على طول الخط المسند لهم والمذكور ببطاقة الاستغلال وعدم رفض تقديم الخدمة للمواطنين محذرة كل مخالف بأنه سيكون عرضة لعقوبات مشددة طبقا للتراتيب الجاري بها العمل.

قرّر رئيس الجمهورية الباجي قائد السبسي اليوم الأربعاء 14 جوان 2017 التمديد في حالة الطوارئ لمدة أربعة أشهر ابتداء من يوم غد الخميس. 

أعطى رئيس الحكومة يوسف الشاهد صباح اليوم بقصر المؤتمرات بالعاصمة إشارة انطلاق عمل سلك الشرطة البيئية بحضور عدد من أعضاء الحكومة وعدد من أفراد الشرطة البيئية بزيـّهم الرسمي.

قال مساعد وكيل الجمهورية بالمحكمة الابتدائية بتونس الناطق الرسمي باسم القطب القضائي الإقتصادي والمالي سفيان السليطي، في تصريح أدلى به اليوم الثلاثاء لوكالة تونس افريقيا للأنباء، ” إن القضاة لا يتحملون مسؤولية بطء البت في قضايا الفساد والأسباب الكامنة وراء ذلك تتجاوزهم ولا تدخل ضمن مشمولاتهم”.

تم اليوم الإثنين بالعاصمة الألمانية برلين، التوقيع على إتفاق شراكة بين تونس وألمانيا يتمثل في دعم مالي إضافي تقدمه ألمانيا لتونس، بقيمة جملية تبلغ 300 مليون أورو (835 مليون دينار) على امتداد ثلاث سنوات، بمعدل 100 مليون أورو كل سنة.