نوهت رئاسة الجمهورية في بلاغ لها إلى أن رئيس الجمهورية قيس سعيد لا يمكنه أن يتحول يوم غد الخميس 17 ديسمبر 2020 إلى سيدي بوزيد منطلق الانفجار الثوري غير المسبوق في التاريخ، وذلك نظرا لالتزامات طارئة.
وأعلنت أنّ رئيس الدولة يتوجه إلى أهالي سيدي بوزيد بالتحية والإكبار ويعدهم بلقاء قريب.